منذ فترة طويلة، عاش كل البشر في المحيط. ولكن بعض الذين تتوقوا للعيش على الأرض هجروا المُحيط. ونتيجة لذلك، تم تقسيم البشرية إلى سكان البحر وسكان الأرض، ولكل منهم طرق مختلفة في التفكير، ولكن لا يزالون كلهم بشر في النهاية وبقوا على تواصل مع ذلك. ساكيشيما هيكاري، موكايدو مانكا، هيرادايرا تشيساكي و إيساكي كانامي يعيشون في البحر، في حين يعيش كيهارا تسوموغو على الأرض. يجتمعون كلهم في مدرسة متوسطة في السنة الثانية ويتقابلون لأول مرة. هذه حكاية خيالي عن حياة سكان الأرض والماء.

قصة انمي Ahiru no Sora تدور عن الفتى القصير الضعيف المنتقل للتو إلى مدرسة جديدة، سورا كوروماتاني الذي يبلغ طوله 149 سم لكنه رغم ذلك يحب كرة السلة، كان يريد أن يغدو أطول كوالدته التي كانت لاعبة كرة سلة، هل سيتمكن سورا من دخول نادري كرة السلة على الرغم من كل المصاعب؟

تتحدث القصة عن شيزوهارا ايزوميكو 15 عاماً فتاه نشأت في ضريح جبل كومانو انها فتاه خجولة و تتسب في تدمير الاجهزة الكهربائية التي تلمسها عندما بدأت في التفكير في الخروج من الجبال و الانتقال إلى المدينة حارسها ساجارا يوكيماسا اوصاها بان تدخل إلى المدرسة الثانوية في طوكيو و اجبر ابنه ميوكي على خدمتها طوال حياته ميوكي و ايزوميكو يقفان ضد بعضهما البعض ولكن علاقتهما هذه تبدأ بالتغير عندما وقع حادثٌ مرعب في الرحلة المدرسية.

قصة انمي Taimadou Gakuen 35 Shiken Shoutai في عالم ما اصبح على وشك القضاء على القوى السحرية ، حتى ان القوة العسكرية التي انتقلت من السيوف الى السحر انتقلت مرة اخرى الى البنادق ، تاكيرو كوساناجي انتقل الى ” أكاديمية مضادي السحرة ” وهي منشأة تدريب للمحققين الذين يقضون على تهديد مستخدمي السحر .مع ذلك فإن تاكيرو لايستطيع استخدام المسدسات على الاطلاق وكل مايستطيع فعله هو استخدام السيف في القتال ، نتيجة ذلك قد هبط الى المرتبة 35 في اختبار الفصيل وهو ” فصيل اليرقات الصغيرة ” للطلاب الفقراء ، ذات يوم انضمت الى الفصيل اوكا اتوري الماهرة في المسدسات والتي لديها المؤهلات لصطياد الساحرات.

لاوتاكو البالغ من العمر 34 عامًا، مات بينما كان ينقذ شخصًا غريبًا من حادث اصطدام، ليتجسد في عالم سحري كـ“روديوس غريرات”، طفل حديث الولادة. مع الاحتفاظ بالمعرفة والخبرة، والندم من حياته السابقة، يتعهد” روديوس” بعيش حياة مرضية وعدم تكرار أخطائه السابقة. الآن الموهوب بكمية هائلة من القوة السحرية بالإضافة إلى عقل شخص بالغ، ينظر الناس إلى “روديوس” على أنه عبقري. سرعان ما وجد نفسه يدرس تحت قيادة محاربين أقوياء، مثل والده المبارز، والساحرة المدعوة “روكسي ميغورديا”. كل ذلك من أجل صقل مواهبه الواضحة. ولكن على الرغم من المظهر الخارجي البريء، لا يزال “روديوس” اوتاكو منحرفًا، يستخدم ثروته من المعرفة لاتخاذ خطوات ضد النساء، وهو الشيء الذي لم يتمكن من القيام به في حياته السابقة.