طالب المدرسة الثانوية ميتشيو كاغا. يتجول بلا هدف في الحياة والإنترنت ، يجد نفسه منقولا من موقع ويب مظلل إلى عالم خيالي - ولد من جديد كرجل قوي يمكنه استخدام قوى "الغش". يستخدم صلاحياته ليصبح مغامرًا ، ويكسب المال ، ويحق له مطالبة فتيات يتمتعن بجمال على مستوى الآيدولز لتكوين حريمه الخاص.

تتمركز أحداث القصه في طوكيو, حيث تسكنها مجموعه غامضه من الغيلان الآكله للبشر. ويجتاح الخوف الناس من هؤلاء الغيلان مجهولين الهويه. يقابل طالب الجامعه العادي كينكي فتاة تدعى بـ ريز وهو يجهل ما يخبئه القدر له من أمور وتنقلب حياته رأساً على عقب في ليله وضحاها.

تكملة لأحداث المواسم السابقة

تدور القصة حول فوجوشي تدعى كاي سِرينوما. تعيش حياتها كلها في خيالات جامحة وفي يوم تموت شخصيتها المفضلة وتفقد وزنها نتيجة حزنها وتجد نفسها لاحقاً محط اهتمام أربعة شبان وسيمين ولكن كل ما يشغل بالها هو جمعهم مع بعضهم البعض عوضاً عنها.

ايزوما شينشي شاب عادي يعيش حياته بكل هدوء الى ان تأتي تلك الليلة حيث تهبط مخلوقات غريبة على الارض و احد هذه المخلوقات يتسلسل الى منزل ايزوما شينشي و ياللاسف خذا المخلوق الذي يشبه الديدان يحاول ان يسيطر على مضيفه ايزوما و لكن يفشل و يلتصق بيد ايزوما و من هنا تبدأ كوابيس بطلنا ايزوما بمقاتله هذه الوحوش التي لا رحمة فيها 

قصة انمي Maou Gakuin no Futekigousha: Shijou Saikyou no Maou no Shiso, Tensei shite Shison-tachi no Gakkou e تدور عن ملك الشياطين أرنوس الذي يموت على يدي حزب البطل ليتجسد من جديد بعد 2000 عام

اعادة عرض للفيلم الذي اقتبس آرك القطار كأنمي.

في عالم تتغذى فيه الشياطين على البشر الذين بدأو بخسارة أنفسهم، ضاعت شظايا الشيطان الأسطوري والمخيف “ريومين سوكونا” وتفرقت. إذا استهلك أي شيطان أجزاء من جسم “سوكونا”، فإن القوة التي يكتسبونها يمكن أن تدمر العالم الذي نعرفه. لحسن الحظ، هناك مدرسة غامضة من السحرة “جوجوتسو” الذين يعيشون لحماية هذا الكون الغير المستقر، من الشياطين والموتى الأحياء! “ايتادوري يووجي” هو طالب في المدرسة الثانوية يمضي أيامه في زيارة جده طريح الفراش. على الرغم من أنه يبدو مثل المراهق العادي، إلا أن قوته الجسدية الهائلة شيء يستحق الانتباه! كل ناد رياضي يرغب منه أن ينضم إليه، لكن “ايتادوري” يفضل التسكع مع منبوذي المدرسة في نادي الغموض والخوارق. في أحد الأيام، تمكن النادي من وضع أيديهم على جسم ملعون مختوم، لكن ليست لديهم أي فكرة عن الرعب الذي سيطلقونه عندما يكسرون الختم…

القصة تدو حول الفتى “موب” الذي سينفجر إذا وصلت قدرته العاطفية إلى 100%، هذا الفتى ذو القوة النفسية امتلك لقب “موب” و قام بكبت قدرته النفسية حتى يتمكن من العيش بشكل طبيعي و يقوم بعمل صداقة مع زميلته في الصف.

شاب يوحي منظره أنه شاب عادي وغير مؤثر يدعى "سايتاما" لديه هواية غريبة و هي أن يعمل عمل البطل , و لكي يحقق حلم طفولته استمر بالتدرب بلا هوادة لمدة ثلاث سنوات وخسر كل شعره خلال هذا التدريب فأصبح أصلعا . والآن "سايتاما" أصبح قويا بشكل غير معقول لدرجة أنه لا يوجد أي عدو يستطيع أن يهزمه في معركة , حيث أنه كل ما يتطلبه الأمر للقضاء على أي عدو هو لكمة واحده ولكن ذلك سبب له مشكلة حيث أنه لم يعد يستطيع الإستمتاع بأي نزال وأصبح يعيش حياة مليئة بالملل . كل هذا قد تغير عندما ظهر "جينوس" وهو فتى سايبورج – نصف آلة – في التاسعة عشرة من عمره و الذي أراد أن يكون تلميذا لدى "سايتاما" وذلك بعدما شهد قوته , بعد ذلك إقترح "جينوس" أن ينضم هو ومعلمه "سايتاما" إلى منظمة الأبطال لكي يصبحوا أبطالا مرخصين و لكي يعرفوا بين الناس بإسهاماتهم في المجتمع و بعد قليل من التفكير أدرك "سايتاما" أنه لا يعرفه أحد على الرغم من إسهاماته الكبيرة فيوافق على مقترح "جينوس" وبذلك تبدأ قصة رجل اللكمة الواحدة .

كوباياشي تعيش وَحيدةً في شُقّة، حتى يومٍ ما، ظهرَت تورو انتهى بهما الأمر بالعيش معاً. تحتقر تورو البَشر و تراهم بمُستوىً أدنى و أغبياء، لكن لأنّ كوباياشي سان أنقذتها، تفعل كلّ شيءٍ لسدّ دينها و تُساعدها في مُختلف الأُمور، مع أنّ لَيس كلّ شيءٍ يسير حسب المُخطّط.

كوباياشي تعيش وَحيدةً في شُقّة، حتى يومٍ ما، ظهرَت تورو انتهى بهما الأمر بالعيش معاً. تحتقر تورو البَشر و تراهم بمُستوىً أدنى و أغبياء، لكن لأنّ كوباياشي سان أنقذتها، تفعل كلّ شيءٍ لسدّ دينها و تُساعدها في مُختلف الأُمور، مع أنّ لَيس كلّ شيءٍ يسير حسب المُخطّط.

خلال نهاية القرن التاسع عشر، المهندس العبقري، الأخرق اجتماعيًا “سورانو اباري”، رفقة الساموراي الحكيم والجبان “ايشيكي كوسامي”، يجدا أنفسهم ينجرفان في البحر بين اليابان وأمريكا. بدون مال، قرر الثنائي الدخول في سباق أمريكا للعربات في البرية للفوز بالجائزة المالية حتى يتمكنا من العودة إلى الوطن. يواجها منافسين، وقطاع طرق، وتحديات في البرية أثناء سباقهم في أمريكا، من خط البداية في “لوس أنجلوس” إلى خط النهاية في “نيويورك”، وذالك في سيارة بخارية قاما ببنائها.